Top تعزيز ثقة الطفل بنفسه Secrets
Top تعزيز ثقة الطفل بنفسه Secrets
Blog Article
حث طفلك على بناء علاقات صحية مع أقرانهم. التفاعلات الإيجابية يمكن أن تعزز احترام الذات لديهم، بينما تجارب السلبية يمكن أن تكون ضارة.
التعاطف هو القدرة على فهم ومشاركة مشاعر شخص آخر، بينما الاستماع الفعّال ينطوي على التركيز الحقيقي على ما يقوله شخص ما وفهمه. معًا، تلعب هاتان المهارتان دورًا أساسيًا في دعم ثقة الأطفال بأنفسهم بالطرق التالية: بناء الثقة: عندما يشعر الأطفال بأنهم يتم التماع إليهم وفهمهم، يطورون الثقة في الأشخاص من حولهم.
بيئة داعمة: أنشئ بيئة منزلية آمنة ومشجعة تجعل الأطفال يشعرون بالحرية في التعبير عن أفكارهم ومشاعرهم دون خوف من النقد أو السخرية.
كل طفل فريد. احتفل بفراديتهم واحترم اختلافاتهم. أظهر لهم أن كونهم أنفسهم ليس مجرد مقبول بل شيء يجب أن يفخروا به، مما يعزز من إحساسهم بالذات وثقتهم بأنفسهم.
لمعرفة المزيد من النصائح التي تُساهم في بناء الثقة بالنفس عند الطفل يُمكن مشاهدة الفيديو الآتي:
وضع توقعات مناسبة للعمر وواقعية أمر أساسي. يجب أن يشعر الأطفال بأن أهدافهم قابلة للتحقيق. عندما يتحققون من هذه التوقعات، يتعزز إحساسهم بالكفاءة وثقتهم بأنفسهم.
إذا كنتِ حائرة بخصوص مدى ثقة طفلكِ في نفسه، راقبي العلامات التالية عليه، وحددي هل هي عارضة أم متكررة، ليساعدكِ ذلك على تحديد هل طفلكِ يعاني من عدم ثقة بالنفس أم لا، وانتبهي لاحتمالية وجود مشكلة:
ذلك يمنحهم القوة للشعور بالثقة في قدرتهم على التعامل نور مع مختلف الحالات.
التعزيز الإيجابي لا يعني تجنب التغذية البناءة أو تجاهل الأخطاء. النقد البناء الذي يُقدم بطريقة داعمة ومشجعة جزء أساسي من نمو الطفل.
من الطبيعي أن يواجه الطفل الفشل في بعض الأحيان، ومن المهم أن يتعلم كيفية التعامل معه بشكل صحي.
تخصيص وقت للعب مع الأطفال: إذ إنّ الوقت الذي يمضيه الآباء مع أطفالهم يُعزّز لديهم مدى قيمتهم في نظر الآباء، إلى جانب كون اللعب معهم يُساعد على تقريبهم من بعضهم البعض عبر مُشاركتهم الألعاب بتركيز واستمتاع كاملين، ولا يُمكن تغافل دور نور اللعب الكبير في التعلّم.
لا تكثري من نقده وتستخدمي الألقاب الهادمة، أو تنعتيه بشتائم تسيء إلى نفسيته وتسهم في تشويه صورته أمام نفسه، حتى لا يصدق هذا الكلام، ويبدأ بترجمة هذا الاعتقاد الخاطئ إلى سلوك فعلي، لينسجم مع الصورة السلبية التي رسمها عن نفسه، فيصبح شخصية مهزوزة، لا تثق في نفسها ولا في من حولها.
علميه كيف يتحدث مع الكبار وأمام الغير، و كيف يناقش ويعرض وجهة نظره، ولا تسفهي من كلامه أثناء حديثة، وفي نفس الوقت يعرف حدوده في الحوار وأي موضوعات مسموح له الحديث فيها وأي موضوعات لا يسمح له بذلك.
شجع على الأنشطة الجماعية والتعاون، حيث يتعلم الأطفال من بعضهم البعض ويطورون مهارات اجتماعية، مما يمكن أن يعزز من ثقتهم بأنفسهم.