A SIMPLE KEY FOR العناية ببشرة الطفل UNVEILED

A Simple Key For العناية ببشرة الطفل Unveiled

A Simple Key For العناية ببشرة الطفل Unveiled

Blog Article



استخدام الماء الدافئ: يجب أن تكون درجة حرارة الماء المستخدم في حمام الرضيع مناسبة فالماء الساخن قد يزيد من جفاف الجلد، كما أن الماء الدافئ يعطي فعالية أفضل عند تطبيق المرطب المخصص للرضع.

استخدام مستحضرات لا تسبب الحساسية: بالإضافة لأهمية اختيار مستحضرات مخصصة للرضع، يجب أيضاً ألا يحوي على مواد كيميائية وعطرية، أو من المواد التي يعلم الأهل أنه قد يتحسس منها، فبعض الرضع تتحسس من الألوفيرا رغم أنه مكون طبيعي وآمن للرضع، فيجب تجنب المستحضرات التي يتحسس منها وإن كانت طبيعية.

مع نمو طفلك، سيحاول الاستكشاف أكثر وخلق فوضى أكثر، مما يعني أنك ستحتاجين إلى تنظيفه كثيراً. ويعتبر جدار بشرة طفلك هو خطه الدفاعي الأول مع العالم الخارجي.

تجنب الملابس المصنوعة من أقمشة صناعية قد تسبب حساسية للبشرة.

لا ينصح بتعرض بشرة الطفل الرضيع الرقيقة لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال الأشهر الأولى من الولادة، حيث قد يؤدي ذلك إلى حروق الشمس الجلدية.

فكري في بشرة طفلك الرضيع على أنها أجنحة فراشة صغيرة- فهي تتطلب نفس القدر من الرقة والرفق في التعامل معها!

كما تحدث هذه التغيرات الهرمونية اختلافاً في بنية البشرة و سلوكها بين الأولاد و البنات التي تكون ما زالت هي نفسها حتى ذلك السن.

عند الامارات استخدام منتج جديد، جربه على منطقة صغيرة من بشرة الطفل لمراقبة أي رد فعل تحسسي.

المُحافظة على ضيق نوافذ الخِيَم عند التخييم: مع الحرص على استخدام الناموسيّة للأطفال الرُّضع، خاصّة عند التخييمِ في البرِّية.

تملك بشرة الذكور و بشرة الإناث نفس الخصائص إلى حين سن البلوغ. كما ينضج الأطفال، تنضج بشرتهم أيضاً. من الولادة و حتى سن السادسة:

We get the job done together with primary dermatologist and pharmacist partners around the globe to make ground breaking and efficient skincare solutions they are able to نور الإمارات rely on and recommend.

قص أظافر الطفل بانتظام لمنع الخدوش التي قد تسبب التهابات.

إن الأطفال الذين يصابون بهذا المرض في عمر لاحق (بين سن الثانية و عمر البلوغ) يبدأ لديهم على شكل طفح جلدي على الجسم، و هو عبارة عن بقع جافة و متقشرة مع حكة.

تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]

Report this page