The 2-Minute Rule for أسباب قلة النوم عند الأطفال
The 2-Minute Rule for أسباب قلة النوم عند الأطفال
Blog Article
إليك بعض الأسباب المحتملة للتبول الليلي اللاإرادي وتأثيره على نوم الطفل المتقطع عمر ثلاث سنوات:
الكوابيس والذعر الليلي: قد تتسبب الكوابيس والذعر الليلي في قلة النوم عند الأطفال وذلك لأن الطفل لا يشعر بالراحة أثناء النوم وقد يستيقظ بشكل متكرر أثناء النوم كما يؤثر على النوم العميق عند الأطفال مسببًا القلق أثناء النوم.
التأثير على الوظائف الذهنية: النوم عنصر هام جداً لتخزين المعلومات والتذكر، والسهر وقلة النوم للأطفال يسبب لهم ضعف في التركيز والانتباه ومشاكل في الاستجابات العصبية والذهنية، إضافة لضعف الذاكرة ما يؤثر على عملية التعلم والاكتساب، ما ينعكس بشكل سلبي على التطور المعرفي والذهني للطفل.
الضغط والقلق: الأطفال كالبالغين يمكن أن يعانوا أيضًا من القلق والتوتر، لذلك لا تترددي في إظهار الاهتمام بطفلكِ، وإظهار حبك له، واحتوائه جيدًا، حتى يشعر بالراحة في مشاركة مشاعره معكِ، والمضايقات التي قد يتعرض لها في المدرسة أو النادي.
الحفاظ على مواعيد نوم واستيقاظ ثابتة: تحديد أوقات وساعات محددة للنوم يساعد جسد الطفل في الاعتياد على هذه الأوقات لتكون وقت راحة ونوم، بالتالي تنظيم ساعته البيولوجية ما يجعل عملية النوم أكثر سهولة على الطفل، وبالطبع فإن الأوقات المناسبة للنوم هي ليلاً.
من الأفضل ضبط درجة الحرارة بحيث تكون معتدلة، مع استخدام بطانيات مريحة عند الحاجة.
وضع روتين ثابت للنوم: أحد أهم العوامل التي تساعد الأطفال على النوم هو الروتين الثابت. حاولي وضع روتين يومي يشمل أنشطة مهدئة قبل النوم مثل الاستحمام، وقراءة قصة، أو سماع موسيقى هادئة.
تحدثي مع طفلك في الصباح نور بعد فترة قلة النوم. إذا كان بإمكان طفلك أن يتذكر كابوساً، وذكريه أن الصور ليست حقيقية.
يجب على مقدمي الرعاية التحدث عن أهمية النوم وفوائد النوم بالقسط الكافي، ويجب أن يكون الحديث في النهار وقت أن يكون الطفل في قمة الاستيعاب والتركيز وليس الحديث عرضياً وقت ذهاب الطفل للنوم.
ويجب استشارة الطبيب إذا لاحظت أن الطفل يعاني من صعوبة في النوم لفترة طويلة ويؤثر على قدرته على التركيز وتغذية الطفل.
كما أن الأطفال في هذا العمر قد يعانون من كوابيس ليلية، وهي أحلام مخيفة تجعلهم يستيقظون مفزوعين
الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات (مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والتلفزيونات) يمكن أن يؤثر على إفراز الميلاتونين.
نوم الطفل في عمر الثلاث سنوات غالبًا ما يكون متواصل دون الحاجة إلى الاستيقاظ للتغذية أو الراحة،
مثل وقت الحضن، والتحدث مع طفلك. اسأليه فيه عن يومه وشجعيه على المحادثة. يمكن أن يساعد هذا النوع من النشاط الأطفال على الشعور بقلق أقل.